يستخدم اليانسون كـ مذيب للبلغم وموسع للشعب الهوائية للكبار فهو من الأعشاب الطبيعية التي كانت تستخدم قديما قبل وجود دواء طبي لنزلات البرد وإذابة البلغم منذ القدم، ليس له أي آثار جانبية علي الجسم بل بالعكس يحافظ عليه من الجراثيم والميكروبات. كما يتسع نطاق عمل الصيدلي الألماني في وصف الأدوية بالتوجه إليه مباشرة لوصف الأعراض له الذي يقدم الدواء المناسب في وقت سريع جداً. شعار "الصليب الأخضر/Green cross"، تم استخدام هذا الشعار كرمز للصيدليات في القارة الأوربية في أوائل القرن العشرين ليحل محل الصليب الأحمر الذي كان يستخدم في بعض المؤسسات الطبية والصيدليات. فقبل تصنيع العقاقير كان الصيدلي هو الطبيب أيضاً، يقوم بتحضير الأدوية والعقاقير حيث كان يعد التركيبة ثم يخلط المكونات مع بعضها من أجل التوصل إلى الأدوية والعلاجات المختلفة .. وصولاً إلى القرن التاسع عشر حيث تم التفريق بين مهنتي الصيدلي الذي يقوم بتركيب الأدوية وتحضيرها وبين الطبيب الذي يقوم بعلاج المريض ويصف الأدوية له. معرفة تداخلات الأدوية مع بعضها البعض، وتأثير الاطعمة والمشروبات على فاعلية البعض من الأدوية، بل وتأثير دواء بعينه على مرض آخر قد يكون الإنسان مصاباً به بخلاف ما يتلقى له العلاج. والصيدلة مهنة في مجال الرعاية الصحية، والصيدلي كما يُشار إليه باللغة الإنجليزية بـ (Pharmacist) هو الشخص المختص الذى يتلقى دراسته فى كلية الصيدلة.
وترجمة الصيدلة باللغة الإنجليزية (Pharmacy)، وهى فوار ليمون مشتقة من الكلمة اليونانية (Pharmakon) التي تعنى "عقار"، وتترجم هذه الكلمة أيضا إلى الصيدلة التي تعنى علم تركيب الأدوية. شعار "الهاون ويد الهاون/Morter and pestle"، تم استخدام هاذ الشعار لفترة طويلة من الزمن في بريطانيا والعديد من البلدان الأوربية وتمثل أدوات الصيدلة التقليدية .. إلا أنه مازال يستخدم في اسكتلندا. شعار "حرف A المكتوب بأسلوب معين باللون الأحمر" يُستخدم في ألمانيا، والصيدلية في ألمانيا يكتب عليها "Apotheke" أي صيدلية وهى تختلف تمام الاختلاف عن كلمة "Drugstore" فالأولى صيدلية تختص ببيع الأدوية لا شيء سوى الأدوية فلن تجد منظفات أو أدوات تجميل فهي تبيع الأدوية طبقاً لروشتة الطبيب أو لتلك المتاحة للاستخدام بدون وصف من الطبيب. كما تُدرَّس أيضاً الأحماض الأمينية والبروتينات وطرق تشيدها والتعرف عليها. إن تشديد الرقابة على الموانئ وعدم إتاحة المواد الفعالة في يد الغير، وتشديد الرقابة على صيدليات القرى والتي قد يديرها أشخاص غير مؤهلين، وتنشيط دور مباحث التموين في الكشف عن مصانع "بير السلم" قد تكون حلول سريعة ناجحة في الحد من الظاهرة وفق "عبيد" الذى يضيف: "أنصح المواطنين بعدم شراء الدواء إلا من صيدليات يزورها التفتيش الصيدلي وليس عيادات أو مواقع أو تطبيقات التواصل الاجتماعي، كما أنصح الصيادلة بعدم الشراء إلا من شركات معتمدة بالفاتورة ورقم التشغيلة، ومتابعة منشورات هيئة الدواء رغم صعوبة ذلك الأمر على الصيادلة، فقرابة نصف الصيادلة تقريبًا لا يتمكن من متابعة منشورات الجهات الرقابية".
الصيدلى الذى يعمل فى شركات توزيع الأدوية (وهنا يكون دوره منصباً على التسويق للأدوية الجديدة). وهنا يعمل الصيدلى كمندوب للشركة التابع لها ويقوم بتسويق الدواء التى تنتجه، حيث يحدد لقاءات بالأطباء والصيادلة الذين يعملون بالصيدليات والعمل على الترويج للأدوية بتوضيح أفضل خواصها وما تقدمه من فاعلية لعلاج المرض أو الاضطراب. كما يكون للصيدلي دوراً لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها وهنا يكون دوره بالتعاون مع الأطباء من خلال تحسين أساليب العلاج وإجراء الاختبارات المعملية. اكتشاف الحوادث المرتبطة بسوء استعمال الأدوية أو تكرار وصفها لتجنب مخاطر الإدمان والتعود عليها. والتركيب هنا يعنى تحضير الدواء في شكل جديد، أي أن مصنع الدواء إذا قدمه في شكل أقراص يقوم صيدلي التركيب بعمل قطعة كراميل بها الدواء لكي يستخدمها المرضى الذين لا يستطيعون ابتلاع هذه الأقراص ويفضلون مص قطعة الكراميل الدوائية، كما يقوم صيدلي التركيب بتركيب الأدوية وتوزيعها على الصيدليات العامة حيث الحصول عليها. الصيدلى الأكاديمى الذى يقوم بتدريس علم الصيدلة فى كلياتها. تم تجميع التقرير ليشمل العناصر النوعية والكمية لصناعة أنظمة أتمتة الصيدلة بما في ذلك الحصة السوقية ، وحجم السوق (القيمة والحجم 2017-2022 ، والتوقعات حتى عام 2028) التي تعجب بكل دولة معنية في السوق التنافسي. وهو مكان تُمارس فيها مهنة الصيدلة بالإضافة إلى مهنة البيع. 2- الكيمياء الحيوية الفسيولوجية والحركية تختص بدراسة فسيولوجيا الخلايا الحية والتحولات الغذائية التى تتم بها وكيفية إنتاج الطاقة فيها.
3- الكيمياء الحيوية الوظيفية تختص بدراسة وظيفة مركبات الخلايا الحية والعلاقة بينها وبين وظائف الأعضاء والأنسجة الأخرى.